أعلنت مؤسسة التمويل الدولية، عضو مجموعة البنك الدولي، عن استثمارها في أحد صناديق الاستثمار الخاصة بهدف إتاحة التمويل للشركات الصغيرة والمتوسطة في الضفة الغربية وقطاع غزة ومساعدتها على النمو وخلق فرص العمل.
وتستثمر مؤسسة التمويل الدولية حوالى 3 ملايين دولار في صندوق النمو الفلسطيني الذي تديره مجموعة أبراج، الأمر الذى سيؤدى إلى إتاحة التمويل إلى الشركات الصغيرة والمتوسطة في عدة قطاعات مختلفة ومساعدتها على دعم أنشطتها وتشغيل المزيد من العمالة. كما ستقدم مؤسسة التمويل الدولية خدماتها الإستشارية لصندوق النمو الفلسطيني لمساعدته فى تعزيز استدامة استثماراته.
وقال عارف نقفي، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة أبراج: «نلبي بشكل مباشر، من خلال هذا الصندوق، احتياجات أصحاب المشروعات الفلسطينيين الذين لديهم القدرة، شأن غيرهم في أجزاء أخرى من العالم، على إحداث نقلة في حياة الأشخاص من حولهم عن طريق توفير فرص عمل مستدامة وتحسين مستوى معيشتهم».
ترتفع معدلات البطالة فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بصورة كبيرة لاسيما بين الشباب، حيث تمثل 20% في الضفة الغربية وحوالى 30% في قطاع غزة. لذلك فإن إتاحة التمويل لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة سيساعد في مواجهة هذا التحدى نظراً لقدرته على خلق فرص العمل للشباب أكثر من أي قطاع آخر.
من جانبه قال مؤيد مخلوف، مدير منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمؤسسة التمويل الدولية: «إن مساعدة الاقتصادات المتضررة من النزاعات على التعافي يمثل جزءًا رئيسيًا من إستراتيجية مؤسسة التمويل الدولية في المنطقة». وأكد أن هذا الاستثمار سيعمل على تعزيز ثقة المستثمرين في الضفة الغربية وقطاع غزة إضافةً إلى دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.
ويأتي هذا الاستثمار في إطار جهود مؤسسة التمويل الدولية في الضفة الغربية وقطاع غزة والتي تهدف إلى دعم قدرات القطاع الخاص عن طريق تقديم مجموعة من الخدمات الاستشارية والاستثمارية.
وتستثمر مؤسسة التمويل الدولية حوالى 3 ملايين دولار في صندوق النمو الفلسطيني الذي تديره مجموعة أبراج، الأمر الذى سيؤدى إلى إتاحة التمويل إلى الشركات الصغيرة والمتوسطة في عدة قطاعات مختلفة ومساعدتها على دعم أنشطتها وتشغيل المزيد من العمالة. كما ستقدم مؤسسة التمويل الدولية خدماتها الإستشارية لصندوق النمو الفلسطيني لمساعدته فى تعزيز استدامة استثماراته.
وقال عارف نقفي، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة أبراج: «نلبي بشكل مباشر، من خلال هذا الصندوق، احتياجات أصحاب المشروعات الفلسطينيين الذين لديهم القدرة، شأن غيرهم في أجزاء أخرى من العالم، على إحداث نقلة في حياة الأشخاص من حولهم عن طريق توفير فرص عمل مستدامة وتحسين مستوى معيشتهم».
ترتفع معدلات البطالة فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بصورة كبيرة لاسيما بين الشباب، حيث تمثل 20% في الضفة الغربية وحوالى 30% في قطاع غزة. لذلك فإن إتاحة التمويل لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة سيساعد في مواجهة هذا التحدى نظراً لقدرته على خلق فرص العمل للشباب أكثر من أي قطاع آخر.
من جانبه قال مؤيد مخلوف، مدير منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمؤسسة التمويل الدولية: «إن مساعدة الاقتصادات المتضررة من النزاعات على التعافي يمثل جزءًا رئيسيًا من إستراتيجية مؤسسة التمويل الدولية في المنطقة». وأكد أن هذا الاستثمار سيعمل على تعزيز ثقة المستثمرين في الضفة الغربية وقطاع غزة إضافةً إلى دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.
ويأتي هذا الاستثمار في إطار جهود مؤسسة التمويل الدولية في الضفة الغربية وقطاع غزة والتي تهدف إلى دعم قدرات القطاع الخاص عن طريق تقديم مجموعة من الخدمات الاستشارية والاستثمارية.
Comments (0)